على ذمة أحمد ولد خالتي
7
7
7
يقول
انه مره من المرات
كان سهران للفجر
والصبح كان يطلع فـ "الحي " حقهم
واساساً كان مشهوره قريتهم بوجود امرآة معمرة عجوز
يحكى بانها ساحره
الولد احمد من قل الشغل
سهران
وطلع يتمشى الفجر
شاف بعينه العجوز هاي وهي تستعد للطيران
ما اتخيلك وقتها كيف كانت حالتك
بس شكله متعود
خاصه انه دايم يسمع انه احد يناديه ويناديه ويناديه
ولمن يلتفت: ما يحصل حد ؟