مونتجومري (مونتجومرى وات، من كتاب "محمد في مكة"، 1953، صفحة 52. )
إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد.
أخي محمد سامي ....
الغريب في الأمر أن أقوال هؤلاء المشاهير أو العلماء أو الأبطال لم يستفيدوا أنفسهم
منها فتصبح بالنسبة لنا هباء ً منثورا ً .... لان من لم يتأثر بما يقول ليس أهلا ً لقول شئ
تساؤل يطرح نفسه ....
لماذا يمجّدون محمد - صلى الله عليه وسلم - ؟؟
شكرا ً أخي محمد سامي ... لخلق تساؤل
دمعة في زايد