من قصيدة لــ ابراهيم
قــوم أذن
كان هذا الرد
هنا تقشّعر منابت الريح يا ابراهيم !
هذا النص الضوئي إصطياد ماهر في متاهات المسلم ,الغائبة الحاضرة ... !
رحبٌ أنت كالعادة تجيد عبور المجهول بما تملكه من معلوم !
بعيداً عن لجام الرتابة والقواميس مسبقة الصنع لك امتداد الجذر الصباري المشحون بالعطش المقاوم لماء الحياة ...
هذا النص يسمو بقامتنا المنسدلة حيث النور بهطولٍ واعظٍ وفريد ...!
أستاذي إبراهيم ..
نابتٌ أنت في الدهشة ..
متسربلٌ بالمفخرة ..
وحق الأذان !
صبح