خيوط متناهية الدّقّة ... تصل النقاط
وتجذبها ... على إيقاع عجيب
وكأنها .. حكاية مكتملة الحبكة ..!
قطرات الحبر استطاعت أن تأتي .. بهم
ثم ترحل معهم وتستحوذ على المكان ....
جمان ....
قادرة على ربطنا بهذا المتصفح
زمنا ً .... لنعود فنرتوي
كنتي رائعة ...... بصدق
دمعة في زايد