كنتُ اظنّ بأن الحب يكفي،
وكما خيبةْ أتيتْ أنت الاخر في صورة - مجرد رجل!-
أجل أثبتّ انك مجرد رجل لا أكثر
وانا .. لم أعد أدري إن كنت أؤمنُ بعدُ بالرجالْ !
خذلتني هذه المرة
كما لم تخذلني من قبل
الحدود أصبحت ضبابية ومختلفة
ولم أعد ادري
أين تكمن الحقيقة .. أو من خلف أي باب تختبيء
أدرجت حزنكَ في دفاتريْ
واورقت أقلامي هنا..
عتبْ
لا أدري ..
أعلم بأنني لا أود أن التقيك بعد الآن ..
.
.
.
.
مسـاحةْ صـ// مت
صصصصصـ / مت
(غصباً عنّك) !