رغم مابينكما من صمت .... إلا أن نصوصا ً خرجت لتعبر عن مادار من حديث الصمت
حقيقة أخي رشدي الغدير ....
ماقرأته هنا سواء نص أو ردود وعودتك لهذه الردود أخرجني بفكرة العالم المختلف
عالم خالي من حتى الهمس ..... لغته الصمت وبلاغته التفكير بعمق
تحيطه هالة من العلاقات الإنسانية المشتركة الإحساس ..!
ربما للصورة بعض إيحاء .... وربما لتعليق الحديث سببا ً للوصول لنهاية الإفتراض
شكرا ً لهذا المتصفح .... مادة جديدة .... ساطعة حد ترقّبي لها ...
شكرا ً لك بخصوص .... ولرفاقك
دمعة في زايد