..
..
يَظن كلُ فردِ منهم أنني لاأحفظ الأيام
وأنا أُشاطركِ الوجع نَفساً نفساً
مُنذ ذاك اليوم اَلغافي عَلى جِذعِ اَلْمرار
لم ألهو كَباقي الفَتيات
لَيس تَشاؤماً ولكن القلب يرفض الأفراح وانت مُنْكسرة
عُذراً ياحبيبتي
وَجب علينا الورد فُصوله فأفتح ذِراعيك وطناً له
..
..