*
لا زلت أحتفظ بهذا الاسم: علي المبرد..
منذُ أن تورّطت في هواية.. البحث عن.. الشعر.. الجميل..
الشعر.. الذي قدّمتهُ لنا بعض.. المطبوعات../. في زمن العبث الشعري..
مع أنّهُ كان نادراً.. جداً في تلك المرحلة.. وأكاد أجزم بأنّهُ اندثر هذه الأيّام..
اندثر بسبب غياب الكثير.. من الأسماء.. المُهمّة.. منذُ عدّة سنوات..
أن أتفاجأ هذه الليلة.. بأحد تلك الأسماء.. في أبعاد أدبيّة..
أمرٌ يجعلني أبتهج.. وأبتهج.. إلى درجة.. أن أتمنّى الأجنحة.. لـِ أطير..
أهلاً.. وسهلاً.. بكَ.. ياعلي.. المبرد.. وأكثر..
هذا.. ما يُمكن لي كتابته.. بـِ فَرَح.