[ فُرشت رمل البحر ونامت وتغطت بالشمس ....
وصارت مثل النار أعصابي إمتى الحلوة تحس ]
رددتُها ..
حفظتها ..
خبأتُها - ذات وجد - في وريدٍ سادرٍ بك
وأنا أشُدّ عليّ معاطف الشوق
وضفائر الفرح تمتدُّ من عينيكّ إلى عينيّ
/
.
/
من سيُرتب حزنها وقد فقدتك - في غفلة !!!! -
مُكرهةٌ أنا على البقاء فَوق شمس الذاكرة ../
ولا أستطيع مَنعَ أناملها عن خَدِّيَ الأيسر
http://www.ozq8.com/ram/k-alsaher/fa...ml-albahar.ram
أُجيد الإستماع إليها الآن - وحدي دون سواي -
ولكن ../ بلحنٍ صامت .. وإحساسٍ مُهترئٍ أكثرُ صمتا

.
.