/

كنت أقرأ بعضي هنا حبواً كطفلةٍ مدلـّله تتـّقي ثنايا فراشها ..!
واستقي منك مالم يـُـستقى ..!
تتحدثين بلسان الإناث جميعهن وتتقنين الاختباء خلف آلامهن وفرز الأماني وقراءة الفكره
وترجـُمين الحزن بيديكِ ومن ثمّ تحضنيه ليخجل وينزوي..
بارعه وحسب ..
الغاليه عهود ..
لربـّما أكون قد أضعتني ساعة أضاعت بعض الإناث عناوينهن ..
ساعةً كان فيها القمر مكتملا والجميع يهزجون ..!
ولكن لابأس ..!
غاليتي لامسي الروح دفئا من حرف لأقرؤني علــّني أجدني ..!؟
استمرّي بسرد الحكايا عنــّا وعنكِ .. وارفقي ..
كوني بخير كما أحب وتحبين ..
/