:
هذا الرّد لأختنا الرّيم في نَصّ طين الغربة وغربة طين
لـ طلال محمّد .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريـــــم
هذه القصيدة أحتوت على الكثير الكثير من المتضادات والإبداع
هذه القصيدة لـ شاعرها فكر ليس بالهيّن وحرفنة شعريّة ليست بسيطة
طينة الغربة .. غربة الطين .. تصافحهم .. تصفعهم .. مسافة بلا يدين .. يدين المسافة
هذا النص يحوي تصوير أكثر من رائع وكيف تختصر الدعوات وتكون أقصر وأسرع
ياقلهم .. ياكثرهم .. وماأكثر الشِعْر الذي قرأتهُ هُنا
وبين العنا والـ أفا ألف ألف ميل من جوع يستوفي دين كالخرافة
[ الفقارى ]
لم نكن بحاجة إلى تقويس لمعرفتهم فالأبيات كانت تُشير إليهم وكأنّها تقول
أنا أعنيهم .. نعم أعنيهم ولا أحد غيرهم
أولئك أصحاب الصدمات التّي لا تخطر على بال من يجغرفهم الطين من الحياة إلى الممات
هذا النص : كبير وكبير جداً
هذا النص : غييييييير
دام نبضك يـا طلال ، وصح كلّك أخوي ولاهنت
تقديري وإحترامي
|