تجادب إلتصاق أجساد الذاكرة في ربى هذا الكم الهائل من الدفء
محاولة ليست بالسهلة أبداً يا عهود !
انصفيني يا عودا ولا تطبقي شفاه خربشتكِ ها هنا ..
وجدتني أدس وجه أنثاي بين أضلع هذيانك ..
أعفّر أنف حيرتي في كيف آن أن يشبهني أحد !
فــ من ذا الذي ينصف البوح إلاكِ ..
مودقه كعادتك !
تقبلي عبوري الصادق .. متابعه لكِ