:
أُشارِكُكَ الصّوْت يابو أحمَد .
وواثقٌ من أنّ الجميع يشاركوننا هذا / النِّداء .
بالفعل نفتقد أختنا العزيزة / العنود ،
وندعو لها بين كل لحظةٍ وَ لحظة .
وننتظر من يأتي لَنَا بالأخبار عنها ،
هذا إن لَم تأتي هِيَ .
شُكراً كثيراً لروحك يا بو أحمد .
وَ دعواتنا لَهَا .