لـ أبعاد
لـ آل أبعاد
لـ من رافقتني في هذا الحوار
لـ من جمعتني بها
لـ من شارك
لـ من تابع
لـ من قرأ
لـ من أحب ريم
لـ الأنقياء
شُكراً كبيرة .. شُكراً لا حجم لها ولا مقدار
وأُشْهِدْ الله أنّي أحببتُكُمْ فيه
تمنياتي لكم بكُل ماهو جميل في الدُنيا والآخرة
:32: