في مكان ما من الكرة الأرضية وأنا على أهبة الرحيل بعد حالت دون لقاء أحد الأحبة عوائق قدرية , كنت على حدود تلك المدينة وأردت أن أنشغل بشيء عن تلك الأحزان التي تنساب لها وبها الدموع ..فتحت الراديو لتطل شادية بصوتها الرخيم وهي تغني - خلاص مسافر - ..شوفوا الصدف .............
تحياتي وتقديري