.
.
(( عالم إفتراضي / الرابعة إلا ربع / وجوه وأبواب ))
كانت أبعاد أدبية بداية تعني لي [[ العنود ]] .. فكم كنت أبيت الليالي أمام حرفها كزائرة فقط ..
ألمس في حروفها ترجمة لذاتي / وأشك أحياناً أنها كانت معي بنفس الموقف ..
وبعد فترة أخذت أتعرف على نفائس الكلم هنا وهناك ..
ولا زالت العنود وبعد إنضمامي لهذا الركب تجيد جذب إهتمامي بإسلوبها الراقي
وإضاءاتها المهمه ..
كانت تضع النقط على الحروف بشكل مبهر ..
وتمر على الجراح بلمسة حانية ../ جـــــــادة
أتمنى أن تكون بخير وتعود سريعاً
شكراً نور على اتاحة الفرصة
احتراماتي