سلطان ربيع ...
قلم مُنبّه !
للحياة ، للغفوة ، للآمال ، للأفكار ... !
يأتينا مستعداً متأهباً مختصراً كربيع ...
أتصوره رسولاً لنوايا الحرف الحسنة يغلب على شخصيته شيئاً من الغموض المحمود ...
شيئاً كـ ضوء طاهر ، كـ وردة حمراء ، كـ حب ...
حقاً أقولها :
سلطان ربيع أنت ثم أنت ...
نفـَـسُـك يملأ كل الكلمات وكل الصمت !!
صُبـح