الربيع سلطان ...
إنسان بحجم الربيع وينابيع الضوء وضفاف اللغة ...!!
وإن كنتُ من الذين يفتقد تفاعله وحرفه في النصوص التي تولد من أقلامنا ...!
لكنه في النهاية يبقى سلطاناً ...
يهدينا الربيع إنسانا ...!
شكراً لأنثى اللغة " صُبح "
لهذه المساحة الخضراء ببلاط الربيع سلطان ....
تحياتي