،
لِــ الإسَتِمَاع .،

؛
يآ عَيونَي
كيف لي أنْ أُرقِع مَاأحدثتهُ الأيام بي مِنْ ثقوب .،
أوْ أنْ ألتقِط ماضيعتهُ مِنَي في مُنتصِف الطريق ../
أمــاه
ايا عيداً لآ ينَتهي .. أي ريح ستحَملني لِــ سحاب طهرك ..
وأي روح تَتسامي لِــ تدرك خيطاً مِنْ نور وعِطر ينسل من بين يديك
مرسى الأماني انتِ
ســـ/ أرتقي سُلَم حروفي لِــ أقبلْ هامتكِ ..،
وسأنَثني لـــ ألف مَنثراً منْ الجَنةِ تحت مَ ــوطئ قَدميَكِ
أشَرتُ يدآي فـــ ضُميني لَملمَي شَتاتي
و
رمَميني .،
وأبعثي دافئِ الحَنانِ في شراييني
ســ: أسكُبْ دَموع خَضوعي فَوق صدركِ
و أستجدي نبرات الرضا مِنْ عينيك
وأشــتاق لِـــ رآئحة يديكِ
فِدآك كثير آيامي
فدآكِ روحي وأحلآمَي ..،
ابنْ ــتكِ