.
.
لم أعد أتذكر تلك التسميه
ولكن هي ببساطه
أعمال " أبداعيه "
سواء أفلام / مسرحيات
يكون لها بطل واحد
ربما تتشارك معه بعض العناصر
قد يكون الصوت , الضوء الخ الخ
في إخراج الفكرة
لكن العمل بمجمله
يقف على عاتق ذاك البطل
.
.
كذلك هي حال هذه القصيدة
من بداية العرض
عفواً
من عنوان العرض المدهش
وصولاً لنهايته
لانملك سوى الجلوس
ومعايشة أدق التفاصيل
لنخرج في النهاية
مبهورين
ونعد أنفسنا .. بمشاهدة آخرى
ربما لنفس العرض
والأكيد .. لنفس البطل
.
.
.
عبدالله الفلاح
شكراً على هذه المتعه
الفكريه / الوجدانيه
تحياتي