هذه التراتيل تعلن عن لحن من الألحان اللانهائية لطبيعة الأشياء ،،
في تغريدة حرف متجسد بنشاط موفور وتحليق كالمعجزة ،،
مخلفة وراءها صمتا ً مريبا ً للذكريات ،،
وراحة فاترة مشبعة بنشوة اللحظات ،،
أسماء القاسمي ،،،
ثمة مشاهد كثيرة هنا ،،
تحتاج منا أن نتواتر معها للإمساك بها ،،
رائع حرفك بتنقلاته في تفاصيل التأملات أختي الكريمة ،،
دمت كما تحبين
تقبلي تحياتي