صباحكْ..كما تُحبينْ
عنود:
ليستْ المُستحيلاتْ../..عدمْ الْوجودْ..في جبين..قدْ يكونْ / وقدْ لا يكونْ
العمْ.../الجحودْ..
عنْدما أبْحثْ عنْ شئ ../لايشبْه اشيائهمــ/اشيائي..فهذا..لايعني الج ن و ن!
هُناكْـ الصّدق.../...وهُناك الحُبْ
وكلْ شئ يولدْ..بــ كفْ هذه الحياه...
صغيرا ويكبر شيئا فـ..شيئا حتّى يبلغْ المُنتهى!
الصداقه:تتكوّن تحتْ حدودٍ منْ توافقْ! أرتياح / مصالح / خوفْ / اٍجبار..الخْ!
الصّدق: المُحبوبْ للكلْ..في حالةْ الــ ذاتْ.../..المفقودْ عنْد البعض الكثير..في حالةْ الاٍكتفاء
أو...الانحناء...!
اٍذنْ الكلْ منْ اشلاء ألاشياء تبْدو ..قصْراً..صغيره ثمْ تكْبر و تكًبر وتنْحني يوماً .لتعودْ وتموتْ
صغيره " بألمْ"..وقدْ تدْفنْ بٍكٌره..وقدْ تعودْ "بحقدْ"
كلْ هذه الابْجدياتْ..هكذا ...سواه (سوى الشّعور بأعتناقْ الحُبْ)
هو..الذي يولدْ..دونْ ملامحْ..ويستحلْ الروحْ جبْراً...الوحيدْ الحالكْ ..الغموضْ ..الغريبْ الاٍحتواء
يٌقاس صدْقه..بميلاده..ويسجّل عُمْره..بـ..فجْر قدومه
يولدْ..كبيراً..ليبْقى كما هوْ...سوى انّه يمْتدْ غصْنه لٍيثمر..وتعتنقْ مدائنه..صحراء..القنوتْ
واٍن حصلْ..نزْع بقاءه..ورحيلْ أمتداده..فهو الوحيدْ الذي يموتْ كبيراً
بذكرياته..وألمْه ..وقسًمٍه..! وتبْقى جداريّة الوانه..ونقشْ ..زفراته ..//..حيّه بـ حياةْ نبْضه
اقْسى..اوْجاعهْ في البحثْ عنْه../..وأجملْ قصوره..في لعناته../..واقْبح مجرّاته هُراء مزاميره!
هو..هكذا..عنودْ أو هكّذا خيّل لي ( وخيالْ اٍعرابي الصّحراء..نارُ ومزْمار)
صباحكْـ..كما تحبينْ
أعتذرْ..لقًدًحي..ومزْماري