بصندوق رسائلي ...!
ورقة تخبرني بخاطر جنوني ...
وأن هذا الشيء ما هو إلا أشياء متناثرة على أرصفة الخاطر ...!
وكأنني حتى الآن ...
ما زلتُ أتخبط بدماء المفردة ....!
حين يكون النص مارد لا يعلن توبته على شيخ المعنى ...!
لا تتعجبوا يــ سادة ...
فهي أهزوجة روح تسكن جسدي ...!
فكيف لا تكون مدد النبض بخاطري ...!؟
تحياتي