صُبح ...
و ( الصُبح ) الآن آخِذٌ بالتنفس .... والـ (جوع ) يغرس أنيابه في معدتي ...
ربما هي " المُصادفة " من جاءت بي إلى هنا في هذه ( اللحظة ) .. لكنها حتماً ليست هي من ألزمني مكاني و أخرسني ... فالذهول / الجمال / الإبداع تُسَمِّرُكَ طويلاً ...
صُبح ...
نصُكِ شهيٌ يملأ ( الإنسان ) حِساً نبيلاً ...
مودتي ...