في خاطري ...
أن تُعيد المحكمة النظر في قضية لا شاهد فيها إلا الصمت ...
كنتُ من حين إلى آخر أنظر إلى موضوع " الملائكة المتساقطة " وبداخلي دهشة ....!
يــ تركي ....!
ليس أنا أو أغلب عشّاق حرفك ....
بل حتى من يجهل القراءة يجيد التقوس انحناءً لفكرك ....
بل أنني أجدك شمسُ لا تجيد المغيب ...
حرفٌ يملأ زوايا العتمة ضوء ...!
حلّق سيّدي ...
فلمثلك كتُب الطيران والفضاء ....
ودع السقوط مسرح خطئيه شاهدة أولى على أطلال الكتابة ....!
تحياتي