جنة الحور ...
سأخبركِ بأمر ...
حين حضور أول لكِ بأرض أبعاد ... كنت وقتها اقرأكِ كـ زائرة ...فلم أسجل دخولي...
وأجري محادثة ماسنجرية مع إحدى صديقاتي ...
قرأتكُ وشهقت ...وأمرتها بقراءتك...
وقلت بملئ فمي ... إني تنبأت بكاتبة خارقة ...
وكل يوم تأكدين لي أن تنبأي بكِ بمحله ...
فحرفكِ آمنت به ذائقتي حد الإعتكاف ..بمحرابه ...
