معدل تقييم المستوى: 18
وتعبٌ آخر يرسمُ جـــُرح على ضفاف السنين.. ومرآه تخاطبُ دمع يترقرق جليـّاً على وجنه لم تتقن الصمت.. ،، غاليتي سحر المساء رائعه وبارعه في صياغة الشوق كتعب احترامي لكِ وللشذى دمتِ بعفو *