:
في هذا النّص وَجَدْت الشعر وَ الموسيقى قلباً وَ قالباً ،
متّحِدَين في جَسَدٍ واحِدٍ / لا تنقصُهُ الرُّوح .. أبَداً .
مقدِرةٌ عجيبة على ترويض العبارة الشعريّة ،
وتحويل المدينة في خيال الشّاعر إلى واقعٍ ملموس .
في حبكةٍ لا أجمَل منها / وَ سبكٍ لا أبهَى منه .
_ شُكراً كثيراً يا مشعل _