تذكرت حسين جاسم وهو يقول
حلفت عمري .... ماشوف صورة
ملامح فيها من رسمك
حلفت عمري ... ماأفتح يوم
كتاب يحمل معاني إسمك
وبمسح كل رسالة حب ... ولا أخلي أثر في القلب
ولا أخلي أثر في القلب أبد منك ..!
ياترى كان حسين ناوي على تحليل هذه الشفرة المغلقة بإصرار
أم أن تعطيلها كان أصعب من هذه التوليفة الرقمية الموجودة في شفرة دافنشي
أخي محسن الدويخ ...
قد نعطي أنفسنا فرصة هنا لترجمة بعض الأرقام ..
ولكن بكل حذر .... ففي كل رقم ألف إحتمال وإحتمال
لتسرب الخل في قطعة البردة ... والف إحتمال وإحتمال لضياع السّر
ياترى حسين جاسم كان يعلم بأنه هو الافضل في تعطيل شفرة الشوق
والإنقياد لــــ.... اللاشئ .... !!! ؟
محسن الدويخ شكرا ً لهذا التعطيل ..
دمعة في زايد