معدل تقييم المستوى: 20
الاخ الكريم غسان الحكيم ... ومساءك طهر قد فتحت باباً لتحكي قصص اللواتي .... حتى العار أصبح له عذرا في عالمنا تباً للفقر كم قهر العفاف وسلخه تقديري
التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ