:
:
صالح
مُدهِشٌ أنت
تنقلت بين الـ أحداث
بــ لفة الحكايا و العِبر
لــ تصل الى الدهشة بِلا حيرة
بل بــ حرير الموسيقا
حتى أنني بدأت في الدعاء
أن يهبك الله عصا موسى
لــ تنال المنال المرجو
مِن قلبِها لا قرارِِها
أشبعت \ أرويت القاريء
بــ لغة متوهجة و حبكة محترفة
رُبما كُنت أتابع البارحة برنامج [أمير الشعراء]
و قد ألقى جاسم الصحيح
قصيدة وظف فيها مناسك الحج في الحب
و ها أنت توظف العِبرة لــ العبور
هنيئاً لنا هكذا نص
و هنيئاً لها هكذا [مُحب مجنون ]
.. إختلق لي عُذراً ...... أرجوك
أرجوك
أن وهبك الله العصا
لا تنسى أخاك من يوم استعارة

لا أملِكُ الا التصفيق في المقعد الأخير من متابعيك
تقديري
:
: