نقطة ضوء في هدنة الليل كلما أغلقت نافذة القلب نقرتها قطرة حنين .
تجربة حبّ تتماهى مع مظاهر الطبيعة وأصداء الطفولة والحنين
"مطرٌ على نافذة القلب"
لحظة حنينة وتأمل
وربما فرح مشوب بالشجن
فاصل بين العزلة والتواصل .
تواصل خفي حوّل الحروف إلى نور
وتُرسل عبر "أجنحة الفجر" إلى نافذته .
الحب شعور يُعاش كما تُعاش لحظات الصباح
هطول المطر صمت الليل ورائحة القهوة
دعاء ونداء ومصباح يُضاء كل يوم في ’ الزاوية التي يحب ’
بوحٌ شفيف هو الحرف حين يغدو نفسًا دافئًا على زجاج الروح
يهمس كقطرة ضوء تتسلّل من نافذة الغيم .
تغزل من الحنين وشاحًا وتتركه على كتف اللحظة .