معدل تقييم المستوى: 75239
لماذا أراك على كل وجه فأجري إليك.. وتأبى خطايا؟ وكم كنت أهرب كي لا أراك فألقاك نبضا سرى في دمايا فكيف النجوم هوت في التراب وكيف العبير غدا.. كالشظايا؟ عيونك كانت لعمري صلاة.. فكيف الصلاة غدت.. كالخطايا..