من شدة التركيز …
قمت بمحاولتين فاشلتين لتسجيل الدخول …
في الثالثة أدركت أني كتبت اسماً لا وجود له …
أريد أن أنام … لكن مطارق الفكر تقلقني …
كلما هويت في هوّة النوم … أفزعني الطق … و نبهني بأن هناك ما يشغلني !
رغم أني لا يبدو أنني كذلك …
إنه الشاي اللعين !