عليكَ أن تبتسم ... حين تدعوك ذاكرتكَ لذلك ...
حتى لو كنتُ أفسدت المشهد و اللحظة بسخافاتي ...
ابتسم كما كنتَ تفعل ... كلما لمحتَ غضبي ... و انفراط أعصابي أمامك ...
لم أكن مثالية قط ... إلا أمام الغرباء ...
فليس من شأنهم أن يدركوا ما يميزني ... و ما يميزني حقاً أنني معك كنت حقيقية كما لم أكن قط !
لذا أعلم أنكَ ... لا زلت تبتسم ... حين لا تنساني !