معدل تقييم المستوى: 1279
نمضي وتحت مخاوفٍ رعديةٍ ما عاد برق الخوفُ يفصل لحظةً والراجلُ المذهولُ يبقى حائرا ماذا تَفيضُ سماؤهُ هل شمسُها أم يا تراها الصاعقة !