اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
؛
انتِ ريما..
أين أنتِ .. منذ قرنٍ
وأنا أبحثُ عنكِ...
قد تلاشيتي..... ولكن
أتذكّر...
في متاهات ..الطفولة..
أنكِ كنتِ مدينة ،،يأخذ الأطفال منك
كل ضحكة... منكِ أجمل
حتى لو كانت حزينة...
أنتِ .. ماذا؟
أنتِ كهفي .. فيكِ أنجو
..أتصوّف
إنّ في صدري ..بلادْ
شعبهُ ماتَ وهُجّر..
يعقد الآمال فيكِ..
أنتِ ي أغنى مدينة عاش
فيها الفقراء
:
أنتِ ريما
أنتِ أجمل من حدائق
أنقرة .. أنتِ ليلُ القاهرة
ياضياء اللندنية
..أحملُ النور بحضني
وأنام .. في جفونٍ قرمزية
أنتِ أشهى .. حتى من ليمون يافا
برجُ إيفل .. كم تطاول
عند أقدامكِ .. أُعدم
:
قد نسى الجوع بعينيك
الرغيف..
يابسٌ يدمي الحناجر
انتِ ماذا..
ليس ماعندي اضيف
آه لو أسكن فيكِ
حتى لو بيتي رصيف
انتِ يا آخر آخر
( زايد..) ؛
:
..
:
|
؛
ريما.,,,,,
ثورة... لريما رقصت الشعوب
قضية ريما... هو أنه
ريما قضية...
:
(( زايد..))
:
؛
:
..
: