الشاعر زياد الفوزان أمسكت بيد الفكر وأخذتنا لحي تسكنه سلمى لنراها بتفاصيل تأثيرها على
من اطلق عليها عرابة الصبح بإمكانها ان تمحي الأرق بمقدورها إعادة البسمة على الشفاه
وتغنى لليل حتى الليل ينتهي ويحترق بنور المشرقة .... قصيدة لم تُغادر ديار الشعر ولا منازله
هنا إدهاش بحجم المدى ....سلمت يداكَ يا طيب ,