.
.
.
.
أوْقاتُكمٌ / حُلُمٌ مصلوبٌ بالبَيْلسان ..
.
.
وَ .. لِـ أننا لا نُريْدُ التَوَرُّطَ في العتمة ..
سَوْفَ نسأل ..
هُنا ..
سَنَعِيْشُ أسئِلتنا .. فمنَ المحتمَلِ أن نعيشَ إجاباتنا دون أن نشعر!
.
.
لِنتنَفَّس كَـ كُلّ ذواتِ الرِّئَة ..

ولنبقَ على قَيْدِ السُّؤال !
.
.
.