:
" رحيق الكلام ".
نصّ لوليد بن مانع ؛ وهذا الاسم كافٍ لإنتظار الشعر وحضوره وعدم التفاجؤ به.
أوّل ما لفت انتباهي هو لماذا اختار الشاعر في هذا النص أن تكون قافية الصدر ممدودة
وتعطي نفَسًا .. وقافية العجز قاطعة وتكاد تُشعِر بشيءٍ من الاختناق ؟! .. لماذا لم يكن العكس؟!
لماذا كانت قافية الصدر أرجوحة .. ولماذا كانت قافية العجز كحافّة جبل ؟!
.. هل لأن النهايات دائمًا حادّة ؟
أم أنّ الأمر جاء مع الشاعر هكذا بفطرته وبدون وعيٍ أو قصد ؟!
- الحقيقة أنّي لا أملك إجابة على لماذا ..
لكني أملك إجابة تخصّني كقارئٍ مرّ من هنا .. ؛
لكني لن أكتبها إلا بـ " ألف درهم " أو بعد تعليقٍ من
الشاعر حول هذا الأمر .. 😏
_ وشكرًا
🌹