منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ فَضْفَضَة ]
الموضوع: [ فَضْفَضَة ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-27-2022, 08:15 AM   #74146
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 439710

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي مشاهدة المشاركة
؛
(( حلـــيم،،،))
يا أخي لا أعرف ماذا يريد
مني... هذا الانسان
خطف مراهقتي وعبث في شبابي
(( راجع تاني...))
كلما أسمعه .... أشعر أن صوته
حاجة وليس ترفيه...
دخلت إليه ... وتصارعت مع مشاعره
وقرأت وجهه... وبدأت أشعر به
من حركة شفتيه ...
:
سمعت قبل قليل ...
مقطع في آفة الليل ...
(( حبّتها ايوا أنا حبّتها ...))

أجزم بأن الصوت مسرح ..
أريد أن أخبره بأن كل شيء في حياتنا
تطور الا الفن....من هبوطه
جعلنا هابطين ... حتى ...
من كانوا يغردون خارج السرب ..
أصبحوا ... مع السرب
لا غريب أن تجد كاظم الساهر
يغني ((شيلة..))
:
حليم
ياصديقي العتيق .. المتجدد
أول ماعرفت صوتك ثم عرفتك
الآن أفضل رؤيتك... هل تعرف الفرق
ياحليم
عندما تغني... أقف
وعندما أراك أسقط
حقيقة .. أنت حقيقة لن تموت
صوتك... يشبه ..
حب يتيم لابنة الملك...
صوت .. آخره أوله .... يرميك
الى نفسك... يخلو بك خلوة غير
معترفة بأي شيء يستحق الاعتراف
تسأل نفسك
أين أنا وقبل ذلك من أنا
(( يخرب بيته...)) يغني مرة
وهو يضع يده على خصرة أي جبروت
فني هذا ... ؟ أي سيطرة
تعني ... ياحليم..!!
أصبح أيقونة العشق الوحيدة
جئتُ ضريحك في حي البساتين
شعرت انه ينبض .. تمتمت
بكلام مُنزل ..
ارقد ... فإننا .. لن نرقد..

ولكن
كادت أن تلطخه السياسة
ولكن بقي صوته أكبر من عصره
ولا احب الحديث عن هذا..
؛
عبدالحليم حافظ..
في 30/ مارس/ 1977م
رحلت ... وبقيت
ولازلت .........
تغني في صدورنا ..

:
‏:
‏غني .. غني مالك صوت.
‏من داخل يسمعك الدم..
‏:
‏أجمل مابالدنيا التوت.
‏طعم الحب بطعم السم..
‏:
‏غني.. نسمع حتى الموت..
‏مجنون ونبضه .. بالفم:
‏:
‏يخرب بيتك صوتك قوت
‏شال هموم وصار الهم..
‏:
‏؛


؛


:
زايد..
:
كيف تجرؤ امرأة أن ترقص على صوت عبدالحليم ...

كيف تهز خصرها ... في الوقت الذي يجب أن تندب حظها ...

لأن الرجل الذي تحبه ... مات ! مات و هو يغني : ظلموه

فعلتها امرأة ... رقصت على أغنية ( قارئة الفنجان ) فخسرت الرجل الذي لا يحبها ...

عندما قلبَت فنجانه القارئة ...

لم تدرك بأنه هو المارد ... الذي جعل الحلم وقيعة ...

الذي استفاقت النسوة على صوته و هو ينتزع اعترافاً ذكورياً عن لسانِ كلهِم : بحلم بيك أنا بحلم بيك ...

و تاني تاني تاني ...

راجعين أنا ... و البقية لا تأتي ...

الحدث الجلل أن تسمع العندليب و أنت طفل ...

و يبني داخلك مدينة فاضلة ...

لكنها مدينة بلا بوابة ...

و كلما بلغت في الحب عتيا ... اكتشفت أن الفضيلة في ألا تحب

و أن تسمع لعبد الحليم ... لأنه عبدالحليم ...

لا لتسرق منه ( كوبليه ) و تشتري وردة و تدندن لحبيبتك : أول مرة تحب يا ألبي !

عبده كان عارف إنه لا هي أول مرة و لا حتكون آخر مرة ...

لكنها الفكرة ... أن يكون حليم ثالثكما ... بل أولكما ...

بل هو سبقما قبل أن تبدأ قصتكما ...

حبيبها ؟

سؤال كيدي عظيم ... و الإجابة خيانة عظمى !

لستَ وحدكَ حبيبها ...

... حبيبها مات ... و الآخر استلّ قلمه و كتب أغنية غنَّتها هيفاء وهبي و نقّحتها أليسا بصوتها الذي يعيد لصوتي النشاز الأمل ...

بأن أصبح مغنية مغمورة

يسمعني حبيبي الأصم !

كان ( حلو و كدّاب ) و كان ( كدبك حلو ) ...


أعتقد أن ( ميادة بسيليس ) كانت ترد على ادعاء حليم ...

في النهاية كلاهما أصدق مَن كذب في تلك الحقبة ...

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس