لعبة الإسقاطات ...
يمارسها الإنسان في مراحل حياته كلها ... و لكن لكل منا أشلوبه و طريقته في الإسقاط ...
و قد يكون إسقاطاً دقيقا و مرتباً و موفقاً ...
و قد يكون فوضوياً و فوضوياً و فوضوياً ...
و أحياناً يكون إسقاطاً مطاطياً يخضع للأهواء و المزاجية و الأوهام المركّبة ...
على كل حال إنها لعبة و حيلة ... يقنع الإنسان بها ذاته ... لرفض أو تقبّل شخص أو شيء أو حدث ...