حين يُستفزّ الخاطر بنازعة مُلحّة لن يكون ثمّة خِيارٌ في إرجاءِ اللحظة،
الهجمة [لذيذة] لا تُردّ
أستعين بورقة ولا بدّ من خربشات واستثناءات،
ثم حين يتوقف الإسترسال أعلم أنني اكتفيت واكتفَت مني القصيدة
كفكرة.....
بينما قد أستبدل مفردة في مرحلة الرتوش....
الخاطر فحسب هو المُسيطر على الزمان والمكان....
ثم إنّنا نتنفّس بشكلٍ أفضل كلما كتبنا~
سرى/الشعبي
تشكرات كثيرات
ومحبة~