معدل تقييم المستوى: 160819
17} رُبّما أعبُر بِجواركَ ولا تشعرُ بِي … ورُبما أعبرُكَ وأنَا أراكَ وأنتَ تنظُرُ إلى الجِهةِ الأخرى
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت