العَابِرُونَ فِي هَذهِ الدُّنيَا كَثِير
ونَحنُ فِي لَحْظَةٍ زَمَنِيةٍ من هَذَا العُبُور
فَهَلْ نَحْنُ الْمُنتَهَى ؟
أمِ المُنتَصَفْ ؟
لايَهُمُ كُلُّ مَامَضَىَ !
كُنْ نَقيَاً مُحَبَاً مُوحَدَاً
ومَا مَضَى هُوَ مَاقَدْ أَتَى …
وَإلَى الله الْمُنْتَهَى …