الزميلات العزيزات
عِطْرٌ وَ جَنًّة و شهيقُ وردة و أصيلة المعمري
اعتذارٌ لقلوبكن
كما بهاء حروفكن ...
أقرأ لكن جميعاً , أتابعكن بصمتٍ, وأخرجُ من متصفحاتكن
محملاً بكثيرٍ من الدهشةِ, والإعجاب بما كتبتن, وأحلّقُ عالياً في سماءِ إبداعاتكن ...
وأمتنعُ عن الرد أحياناً كثيرة ؛ كي لا أشوه جمالها ...
و
أعتذرُ أخرى لقلوبكن
إذا كنتُ قد شهوتها بِـ ردٍّ ...!

* أبناء دمي: حقوقُها محفوظة لـِ الـ...عِطْرِ وّ الـ...جَنَّة
