هل نحنّ أحياناً لأحزانِنا القديمة ؟
أم أننا نحنّ لأسباب ذلك الحزن ؟
فنحن - لا شك - لا نحزن إلا لأن المسببات أو المتسبّب له مكانة أو قيمة أو سلطة تترك هذا الأثر علينا ...
تماماً كما نشتاق لضحكة ذات المسبّبات صنعتها ...
ازدواجية أم أنها طبيعة الحياة ... أن نبكي و نضحك لذات الأسباب ...
امتزاج أم ارتباك أم تناقضات ... أم مزاج متطرّف ... !!