فــغــادرَ مــــا يـكـدرنـا
ويـفـسـد بـهـجة الألـفـة
عـلـى أســوار مـملكتي
يـلاقـي الـمـعتدي حـتفه
وكان ختامها مسكاََ يبعث في وجدها الزهو والطمأنينة
يالها من نافذة مزهرة بالشعر الممهور بما أيقظ الشموس من غفوتها
دمت بألق شاعرنا المبدع \ ابراهيم عثمان
مودتي والياسمين
\..