هُنا ثورةُ الرمزيّةِ، و انتصارُ مشهدٍ تصويريٍّ على الحقيقةِ، جملٌ متعجّلةٌ و تفاصيلُ كثيرة! .
نصٌّ يَقِفُ على رؤوسِ الفواصِل، يخيطُ من جُمَلِهِ القصيرةِ حبكةً قاتِلة، و يُفَصّلُ ثوبَ ما مضى وما سيأتي على مقاساتٍ كثيرة!..
نصٌّ محسوسٌ، أخطبوطيّ، تُلامسُ أطرافَهُ قصصَ القرّاءِ، وعلى اختلافِ مشارِبهم يوّحِدُهم ما تركتَ من وجعٍ/غرقٍ هنا.
🌹