كانوا هنا
استاكوا بانواع الأراك
من قبل لـ يقولوا هناك
عاشت مدن
تحت المدن
تسند وجود الحاضرين
يا هو عطا
ما مل يوم
ولا نقص
ولا انتظر
مرّه صدى
ذراتهم صار يتناقلها المدى
متواريه في الأكسجين
ولا حملهم للعطا
الا المحبه والحنين
حتى غدينا دون ما نشعر ..هنا ...!
مهما نعمّر من مدن
ونختال واحنا ماشين
لا زال تسندنا مدن
تحمل قلوب العاشقين